???!!!


عدلٌ هذا أمْ كومةُ  أسبابٍ صَلِفة 

أجبني يا مسدلَ الليلِ

ماذا سيجديكَ هذا الضجَرْ!

خمسٌ وستونَ عاماً ثقيلاً ..

ولا يُثقبُ الليلُ ثقباً

أوْ يصنعُ الفقرُ شمساً تدفّئ ُ

عظمَ السؤالْ

متى يا إلهي سترحمنا من صقيع اللجوءِ

وتسترُ عورتنا المسدلة ؟! 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الموتُ لا عيشَ المذلة

ألّا تكونين